Monographie de la Province de BERRECHID 2018
La nouvelle organisation territoriale de 2015 a permis l’émergence d’une mégarégion comme premier pôle économique du pays à vocation multisectorielle. La région de Casablanca-Settat peut tirer l’ensemble de son territoire vers d’autres perspectives de développement. Le positionnement privilégié de la province de Berrechid dans la deuxième couronne du Grand Casablanca offre à sa population de nouveaux horizons à explorer.
Monographie de la Province de SETTAT 2018
La nouvelle organisation territoriale de 2015 a permis l’émergence d’une méga-région comme premier pôle économique du pays à vocation multisectorielle. La région de Casablanca-Settat peut tirer l’ensemble de son territoire vers d’autres perspectives de développement. Le rattachement de la province de Settat au Grand Casablanca offre à sa population de nouveaux horizons à explorer et de nouvelles opportunités à saisir.
Monographie Régionale 2013 (version Arabe)
تعتبر جهة الشاوية ورديغة ورشا دائما للتنمية الاقتصادية والاجتماعية وذلك بفضل معطياتها الطبيعية والديمغرافية التي تخول لها لعب دور أساسي في السير قدما نحو التنمية الشمولية والمستدامة والإصلاح، وكمثال على البرامج التنموية الرائدة بالجهة: "إستراتيجية تنمية مدينة سطات" و"مخطط التنقل الحضري" إضافة إلى برامج تنموية وطنية ونذكر "المبادرة الوطنية للتنمية البشرية"بالإضافة إلى إعداد وتنفيذ المخططات التنموية الجماعية وانخراط جميع الفاعلين السياسيين والاقتصاديين والاجتماعيين بالإضافة إلى المجتمع المدني في مسلسل التنمية الشاملة.
وتضع المديرية الجهوية للمندوبية السامية للتخطيط رهن إشارة مختلف الفاعلين عدة تقارير ونشرات إحصائية تخول لهم توضيح الرؤية وتسهل عليهم اتخاذ القرار لأن المعلومات أصبحت في وقتنا الراهن معطا استراتيجيا يؤخذ بعين الاعتبار في كل مبادرة أو برنامج معقلن
وتضع المديرية الجهوية للمندوبية السامية للتخطيط رهن إشارة مختلف الفاعلين عدة تقارير ونشرات إحصائية تخول لهم توضيح الرؤية وتسهل عليهم اتخاذ القرار لأن المعلومات أصبحت في وقتنا الراهن معطا استراتيجيا يؤخذ بعين الاعتبار في كل مبادرة أو برنامج معقلن
Monographie Régionale 2009 (version Arabe)
تعتبر جهة الشاوية ورديغة ورشا دائما للتنمية الاقتصادية والاجتماعية وذلك بفضل معطياتها الطبيعية والديمغرافية التي تخول لها لعب دور أساسي في السير قدما نحو التنمية الشمولية والمستدامة والإصلاح، وكمثال على البرامج التنموية الرائدة بالجهة: "إستراتيجية تنمية مدينة سطات" و"مخطط التنقل الحضري" إضافة إلى برامج تنموية وطنية ونذكر "المبادرة الوطنية للتنمية البشرية"بالإضافة إلى إعداد وتنفيذ المخططات التنموية الجماعية وانخراط جميع الفاعلين السياسيين والاقتصاديين والاجتماعيين بالإضافة إلى المجتمع المدني في مسلسل التنمية الشاملة.
وتضع المديرية الجهوية للمندوبية السامية للتخطيط رهن إشارة مختلف الفاعلين عدة تقارير ونشرات إحصائية تخول لهم توضيح الرؤية وتسهل عليهم اتخاذ القرار لأن المعلومات أصبحت في وقتنا الراهن معطا استراتيجيا يؤخذ بعين الاعتبار في كل مبادرة أو برنامج معقلن
وتضع المديرية الجهوية للمندوبية السامية للتخطيط رهن إشارة مختلف الفاعلين عدة تقارير ونشرات إحصائية تخول لهم توضيح الرؤية وتسهل عليهم اتخاذ القرار لأن المعلومات أصبحت في وقتنا الراهن معطا استراتيجيا يؤخذ بعين الاعتبار في كل مبادرة أو برنامج معقلن
La présente monographie entre dans le cadre d’une série d’études réalisées par la Direction Régionale du Haut Commissariat au Plan. En effet, des thèmes aussi variés que les caractéristiques socio-économiques de la population régionale, les cartes communales de la pauvreté ou encore la déperdition scolaire au cycle de l’enseignement primaire, ont été les sujets des dernières publications de cette
Direction.
Par ces travaux d’analyse et de diagnostic, ce département veut contribuer à l’oeuvre de développement régional en mettant à la disposition des décideurs des outils permettant une meilleure appréhension de la situation socio-économique et par suite aider à arrêter les priorités, à rationaliser les décisions et à faciliter la programmation des actions à entreprendre.
Direction.
Par ces travaux d’analyse et de diagnostic, ce département veut contribuer à l’oeuvre de développement régional en mettant à la disposition des décideurs des outils permettant une meilleure appréhension de la situation socio-économique et par suite aider à arrêter les priorités, à rationaliser les décisions et à faciliter la programmation des actions à entreprendre.