تتألف جهة دكالة عبدة من أربع أقاليم (آسفي، الجديدة، سيدي بنور واليوسفية) وتتكون من 10 جماعات حضرية و64 جماعة قروية.
السكان و التشغيل
قدر عدد سكان الجهة بنحو2,1 مليون نسمة سنة 1011. منها 803 ألف مقيمة بالوسط الحضري، مسجلة بذلك معدل تحضر في حدود %38,4 يمثل السكان الذين تقل أعمارهم عن 14 سنة %33,2 من سكان الجهة سنة 1008. أما في ما يخص التشغيل سجلت في الجهة حوالي %59,3 من ساكنتها نشيطة سنة 2012، منها %8,9 هم في وضعية عطالة مقابل %9,0 على الصعيد الوطني
الفلاحة
يغلب على الجهة الطابع القروي، حيث تلعب الفالحة دورا أساسيا في النسيج اإلقتصادي. ومن أهم الأنشطة الفالحية في الجهة المزروعات الصناعية والحبوب وتربية الماشية. وهكذا، فقد بلغ إنتاج الشمندر 4,7 مليون قنطار خلال موسم 2012-2011 بمتوسط العائد حوالي 633,4 قنطار للهكتار الواحد. ويقدر إنتاج الحبوب بحوالي 6 مليون قنطار، أي بإنتاج حوالي 8,1 قنطارا للهكتار الواحد. أما بالنسبة لتربية الماشية، فإن المنطقة تتوفر على ما يقرب من 380,2 ألف رأس من البقر، وأقل من 1,6 مليون رأس من الأغنام أي بنسبة بلغت على التوالي %11,9 و %8,2 من مجموع الأبقار و الأغنام التي تم إحصاءها على المستوى الوطني سنة 2012.
الصيد البحري
تتوفر الجهة على خط ساحلي يمتد على طول 340 كلم ولها عدة موانئ، أهمها في آسفي والجديدة والجرف الأصفر. تقدر الكمية التي تم تفريغها في الجهة سنة 2012 بنحو 46,8 ألف طن، بقيمة تناهز 311 مليون درهم. ساهم ميناء آسفي وحده بما يقرب من %70,4 من هذه الكمية. تتكون حوالي %90 من الكمية المفرغة من الأسماك السطحية، وبالنظر إلى القيمة فإن الأسماك السطحية هي التي تحقق أكبر نسبة لإيرادات الجهة، أي ما يقارب %40,5 من مجموع الإيرادات
الصناعة
ضمت جهة دكالة-عبدة 284 مقاولة صناعية سنة 2012، وهو ما يمثل %3,6 من المقاولات الصناعية في البلاد. يشغل القطاع الصناعي أكثر من 28 314 شخص. ويحقق رقم معاملات يصل إلى 59,6 مليار درهم، ما يقارب %14 من رقم المعاملات التي سجلتها الصناعة على الصعيد الوطني. وقد صدرت هذه الجهة ما يقرب من 38 مليار درهم من المنتوجات الصناعية سنة 2012، أي %34,3 من إجمالي الصادرات على المستوى الوطني. وحسب القطاعات ،تحتل الصناعة الكيماوية و الشبه الكيماوية المرتبة األولى بإنتاج يقدر بحوالي 45,6 مليار درهم سنة 2012. الصناعة التقليدية: تشكل الصناعة التقليدية ميزة إضافية لصناعة السياحة بالجهة . وتعتمد أهم المنتوجات التقليدية على صناعة الخشب و الفخار.
المعادن
تتميز جهة دكالة-عبدة بأنشطة تعدين مهمة نسبيا قدر إنتاجها للفوسفاط بما يزيد على 4,4 مليون طن سنة 2011، أي ما يعادل %15,8 من الإنتاج الوطني. ونتجت أيضا ما يقرب من 14,7 ألف طن من الباريتين، أي%2 من مجموع الإنتاج الوطني.
السياحة
تتوفر جهة دكالة -عبدة على مواقع سياحية ذات قيمة تاريخية كبيرة. كما ضمت 48 مؤسسة مصنفة بسعة 4 045 سريرا سنة 2012. لقد أدرت مختلف الأنشطة الاقتصادية على الجهة ناتجا محليا إجماليا بلغ حوالي 55,3 مليار درهم في عام 2011، وهو ما يمثل %6,9 من الناتج المحلي الإجمالي الوطني.
السكان و التشغيل
قدر عدد سكان الجهة بنحو2,1 مليون نسمة سنة 1011. منها 803 ألف مقيمة بالوسط الحضري، مسجلة بذلك معدل تحضر في حدود %38,4 يمثل السكان الذين تقل أعمارهم عن 14 سنة %33,2 من سكان الجهة سنة 1008. أما في ما يخص التشغيل سجلت في الجهة حوالي %59,3 من ساكنتها نشيطة سنة 2012، منها %8,9 هم في وضعية عطالة مقابل %9,0 على الصعيد الوطني
الفلاحة
يغلب على الجهة الطابع القروي، حيث تلعب الفالحة دورا أساسيا في النسيج اإلقتصادي. ومن أهم الأنشطة الفالحية في الجهة المزروعات الصناعية والحبوب وتربية الماشية. وهكذا، فقد بلغ إنتاج الشمندر 4,7 مليون قنطار خلال موسم 2012-2011 بمتوسط العائد حوالي 633,4 قنطار للهكتار الواحد. ويقدر إنتاج الحبوب بحوالي 6 مليون قنطار، أي بإنتاج حوالي 8,1 قنطارا للهكتار الواحد. أما بالنسبة لتربية الماشية، فإن المنطقة تتوفر على ما يقرب من 380,2 ألف رأس من البقر، وأقل من 1,6 مليون رأس من الأغنام أي بنسبة بلغت على التوالي %11,9 و %8,2 من مجموع الأبقار و الأغنام التي تم إحصاءها على المستوى الوطني سنة 2012.
الصيد البحري
تتوفر الجهة على خط ساحلي يمتد على طول 340 كلم ولها عدة موانئ، أهمها في آسفي والجديدة والجرف الأصفر. تقدر الكمية التي تم تفريغها في الجهة سنة 2012 بنحو 46,8 ألف طن، بقيمة تناهز 311 مليون درهم. ساهم ميناء آسفي وحده بما يقرب من %70,4 من هذه الكمية. تتكون حوالي %90 من الكمية المفرغة من الأسماك السطحية، وبالنظر إلى القيمة فإن الأسماك السطحية هي التي تحقق أكبر نسبة لإيرادات الجهة، أي ما يقارب %40,5 من مجموع الإيرادات
الصناعة
ضمت جهة دكالة-عبدة 284 مقاولة صناعية سنة 2012، وهو ما يمثل %3,6 من المقاولات الصناعية في البلاد. يشغل القطاع الصناعي أكثر من 28 314 شخص. ويحقق رقم معاملات يصل إلى 59,6 مليار درهم، ما يقارب %14 من رقم المعاملات التي سجلتها الصناعة على الصعيد الوطني. وقد صدرت هذه الجهة ما يقرب من 38 مليار درهم من المنتوجات الصناعية سنة 2012، أي %34,3 من إجمالي الصادرات على المستوى الوطني. وحسب القطاعات ،تحتل الصناعة الكيماوية و الشبه الكيماوية المرتبة األولى بإنتاج يقدر بحوالي 45,6 مليار درهم سنة 2012. الصناعة التقليدية: تشكل الصناعة التقليدية ميزة إضافية لصناعة السياحة بالجهة . وتعتمد أهم المنتوجات التقليدية على صناعة الخشب و الفخار.
المعادن
تتميز جهة دكالة-عبدة بأنشطة تعدين مهمة نسبيا قدر إنتاجها للفوسفاط بما يزيد على 4,4 مليون طن سنة 2011، أي ما يعادل %15,8 من الإنتاج الوطني. ونتجت أيضا ما يقرب من 14,7 ألف طن من الباريتين، أي%2 من مجموع الإنتاج الوطني.
السياحة
تتوفر جهة دكالة -عبدة على مواقع سياحية ذات قيمة تاريخية كبيرة. كما ضمت 48 مؤسسة مصنفة بسعة 4 045 سريرا سنة 2012. لقد أدرت مختلف الأنشطة الاقتصادية على الجهة ناتجا محليا إجماليا بلغ حوالي 55,3 مليار درهم في عام 2011، وهو ما يمثل %6,9 من الناتج المحلي الإجمالي الوطني.
