البحث الوطني الثاني حول العنف وعلاقات النوع الاجتماعي هي دراسة حول ظروف حياة المغاربة، حول المشاكل والصعوبات التي تؤثر على العلاقات بينهم في الأسرة أو الشغل أو الدراسة أو في الشارع العام. من خلال هذه الدراسة، تريد المندوبية السامية للتخطيط ان تزيل الستار عن كيف يعيش المغاربة، كيف تؤثر تلك المشاكل على أحوالهم الصحية؟ إلى أي حد يتوفر الأمن والأمان بالنسبة لحياة المرأة ولحياة الرجل في مجتمعنا، وهل يسود الاحترام في التعامل بين الناس .... وخاصة في العلاقة بين المرأة والرجل.
يرمي هذا البحث الى تجميع معلومات حول الواقع الذي نعيشه حاليا كأسر، وكنساء ورجال، ومعرفة آراء الناس حول مجموعة من القضايا التي تهمنا جميعا، نظرا لأنها ستفيد في إنجاز البحث وتبيان النواقص والصعوبات التي تستلزم إيجاد حلول من طرف أصحاب القرار السياسي. ومن هنا كانت الحاجة إلى استجواب عدد كبير من النساء والرجال في جميع انحاء المغرب.
والمندوبية السامية للتخطيط إذ تؤكد على احترام كل ما يقال خلال الاستجوابات، فهي تعمل على ضمان سرية المعلومات الشخصية، وتلتزم بأن المعلومات التي تحصل عليها لا تستعمل لأي غرض آخر غير الدراسة، كما تؤكد أن جميع المعلومات التي تحصل عليها مهمة حول كل الأسئلة التي تطرح، وستقوم بتحليلها بغض النظر عمن صرح بها، أي أن الأسماء أو العناوين أو أية معلومات شخصية لن تذكر تماما في نتائج هذه الدراسة.
والدراسة، بشكل عام، ستفيد جميع النساء لأنها تسعى إلى مصلحة عامة. اضافة الى ان المندوبية السامية للتخطيط التي تشرف على هذه الدراسة هي مؤسسة عمومية مستقلة لها مصداقيتها وأثرها في توجيه السياسات العمومية.
يرمي هذا البحث الى تجميع معلومات حول الواقع الذي نعيشه حاليا كأسر، وكنساء ورجال، ومعرفة آراء الناس حول مجموعة من القضايا التي تهمنا جميعا، نظرا لأنها ستفيد في إنجاز البحث وتبيان النواقص والصعوبات التي تستلزم إيجاد حلول من طرف أصحاب القرار السياسي. ومن هنا كانت الحاجة إلى استجواب عدد كبير من النساء والرجال في جميع انحاء المغرب.
والمندوبية السامية للتخطيط إذ تؤكد على احترام كل ما يقال خلال الاستجوابات، فهي تعمل على ضمان سرية المعلومات الشخصية، وتلتزم بأن المعلومات التي تحصل عليها لا تستعمل لأي غرض آخر غير الدراسة، كما تؤكد أن جميع المعلومات التي تحصل عليها مهمة حول كل الأسئلة التي تطرح، وستقوم بتحليلها بغض النظر عمن صرح بها، أي أن الأسماء أو العناوين أو أية معلومات شخصية لن تذكر تماما في نتائج هذه الدراسة.
والدراسة، بشكل عام، ستفيد جميع النساء لأنها تسعى إلى مصلحة عامة. اضافة الى ان المندوبية السامية للتخطيط التي تشرف على هذه الدراسة هي مؤسسة عمومية مستقلة لها مصداقيتها وأثرها في توجيه السياسات العمومية.